مشاهدة تغذيات RSS

عادل النشمة

معاً لرد الاعتبار لالوان الطيف

تقييم هذا المقال
إن التحدي الأكبر الذي يمكن أن يواجهه أي مدرس هو التعامل مع مادة ليس للطالب فيها خبرات سابقة .

من المعروف عند خبراء التربية أن لكل درس جديد تهيئة حافزة .... فما بالنا بمادة هي أساساً جديدة على الطالب وأحياناً على المجتمع . وقبل هذا وذاك غريبة على المدرسة كغربتي عليهم .

التربية الفنية و الجمالية ليست دروس على أنماط الطابع التنفيذي لدروسِ المواد الأخرى في المنهاج المدرسي الحالي .
بمعنى أنها مادة لا يليق تعليبها في كتاب مدرسي أو مواضيع مقننة في ملزمة دون أن نعطيها حقها في الانطلاق . كونها مادة مجردة على اعتبار أن طبيعة الفن التجريد والتمرد على المألوف ( الممل طبعاً ).


باختصار : التربية الفنية والجمالية هي صناعة وسيلة تعليمية ومواضيع ودروس ...
هي علبة ألوان ومعاني وأحاسيس وانفعالات تقرأها العيون على جدران المدارس وفي زوايا المتاحف و المعارض .. وفي ألوان قوس قزح أيضاً !! .

والذي نفسه بغير جمالٍ لا يرى في الوجود شيئاً جميلا

أرسل "معاً لرد الاعتبار لالوان الطيف" إلى Digg أرسل "معاً لرد الاعتبار لالوان الطيف" إلى del.icio.us أرسل "معاً لرد الاعتبار لالوان الطيف" إلى StumbleUpon أرسل "معاً لرد الاعتبار لالوان الطيف" إلى Google أرسل "معاً لرد الاعتبار لالوان الطيف" إلى Facebook

التصانيف
غير مصنف

التعليقات

إضافة تعليق إضافة تعليق

معلومات

أقسام الموقع

الدعم الفني

مواقع مهمة

DragonByte SEO - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte® Technologies Ltd. (Details)




جميع الحقوق محفوظة
لموقع التربية الفنية
A R T 4 E D U .com
(2001 - 2012)